الفصل الثاني عشر - أخطر معارك عقبة
س1 :- في أي شيء قضى عقبة أيامه بعد عودته للقيروان ؟
قضاها في نشر الإسلام و ترتيب الجيش و تنظيم قلبه و ميمنة و ميسرته .
س2 :- في أي شيء حدث عقبه أبنائه ليلة الغزو ؟
سهر عقبة في هذه الليلة إلى وقت متأخر يحدث أبنائه عن الجهاد و الاستشهاد و قال لهم " أنى بعت نفسي لله عز وجل........فلا أزال أجاهد من كفر بالله "و أوصاهم بما يجب أن يفعلوه بعده .
س3 :- متى بدأ عقبة السير في غزوته ؟ و إلى أين أتجه؟
بدأ غزوته بعد صلاة الفجر و بعدما قبّل أولادة و ذهب إلى مدينة الزاب و هي تسمى حاليا فسنطين بالجزائر.
س4 :- من تولى القيروان بعد عقبة ؟ و كم ترك معه عقبة من الجند ؟ و لماذا ؟
ولّى عقبة " زهير بن قيس البلوى " أمر القيروان ٬ و جعله نائبا له عليها ٬ و ترك معه خمسة آلاف من الجند لحمايتها .
س5 :- كم كانت فترة استبعاد عقبة عن الجهاد ؟ و هل أثرت هذه الفترة فيه ؟
أستبعد عقبة عن الجهاد لمدة سبع سنوات ٬ و دع خلالها العقد السادس من عمره ٬ و لم تؤثر هذه الفترة في حبة للجهاد ٬ فما زال متوقد الحماسة لخوض المعارك في سبيل الله لا يروقه غير منظر الدماء و صوت السيوف في المعركة .
س6 :- كيف قضى عقبة معظم حياته؟
قضى عقبة معظم حياته إما مرشدا دينياً يعلم الناس تعاليم الإسلام و أحوله ٬ أو غازياً في سبيل الله يفتح البلاد و ينشر الإسلام في كل مكان .
س7 :- كيف نظر عقبة للشمس ؟ و بما ذا حدث نفسه ؟
عندما نظر عقبة إلى الشمس عقد مقارنة في نفسه بين منظر هذه الشمس التي تلف الدنيا بنورها الرقيق و تغرب في بطء و هدوء ٬ و بين شمس الإسلام و القران و المثل العليا التي يسعى هو و المسلمون لنشرها في الدنيا كلها لأنها شمس لا تغيب و لابد أن تسطع في كل مكان ٬ و تحرر الدنيا من ظلام الوثنية و الشرك .
س8 :- ماذا تخيل عقبة حينما نظر إلى الضباط المسلمين ؟ و بما ذا اذكرهم ؟
تخيل عقبة أن قد فتحوا افريقية و نشروا الإسلام في جميع بقاع الأرض و ذكرهم٬ كيف كانوا قلة و لكن الله نصرهم في مواطن كثيرة ٬ و ذلك لأنهم حزب الله .
س9 :- كيف كان حال الناس في هذه المنطقة قبل الإسلام ؟ و كيف تغير ؟
كان الناس مظلومين٬ يبيعون أولادهم ليسددوا الضرائب٬ و لم يكن هناك اجر للعمال، و لكن المسلمين غيروا كل هذا٬ و أصبح الناس سواسية و الأجير يحصل على حقه قبل أن يجف عرقه ٬ و أصبح الناس سواسية و متساوون
من مواطن الجمال
رفع عقبة شعلة الإسلام :- تصوير للإسلام بشعلة تمحو ظلام الكفر وتهدي الناس
متوقد الحماسة :- تصوير للحماسة بنار تشتعل في نفس عقبة
فوجد الشمس تتهادي :- تصوير للشمس بعروس تتمايل في مشيتها مما يوحي بجمالها
تلف الكون :- تصوير للكون بثوب رقيق يلف الكون .
شمس القرآن شمس الإسلام :- تصوير لكل من القرآن والإسلام يالشمس التي تضيء الطريق للناس ليتهدوا إلي الحق
س1 :- في أي شيء قضى عقبة أيامه بعد عودته للقيروان ؟
قضاها في نشر الإسلام و ترتيب الجيش و تنظيم قلبه و ميمنة و ميسرته .
س2 :- في أي شيء حدث عقبه أبنائه ليلة الغزو ؟
سهر عقبة في هذه الليلة إلى وقت متأخر يحدث أبنائه عن الجهاد و الاستشهاد و قال لهم " أنى بعت نفسي لله عز وجل........فلا أزال أجاهد من كفر بالله "و أوصاهم بما يجب أن يفعلوه بعده .
س3 :- متى بدأ عقبة السير في غزوته ؟ و إلى أين أتجه؟
بدأ غزوته بعد صلاة الفجر و بعدما قبّل أولادة و ذهب إلى مدينة الزاب و هي تسمى حاليا فسنطين بالجزائر.
س4 :- من تولى القيروان بعد عقبة ؟ و كم ترك معه عقبة من الجند ؟ و لماذا ؟
ولّى عقبة " زهير بن قيس البلوى " أمر القيروان ٬ و جعله نائبا له عليها ٬ و ترك معه خمسة آلاف من الجند لحمايتها .
س5 :- كم كانت فترة استبعاد عقبة عن الجهاد ؟ و هل أثرت هذه الفترة فيه ؟
أستبعد عقبة عن الجهاد لمدة سبع سنوات ٬ و دع خلالها العقد السادس من عمره ٬ و لم تؤثر هذه الفترة في حبة للجهاد ٬ فما زال متوقد الحماسة لخوض المعارك في سبيل الله لا يروقه غير منظر الدماء و صوت السيوف في المعركة .
س6 :- كيف قضى عقبة معظم حياته؟
قضى عقبة معظم حياته إما مرشدا دينياً يعلم الناس تعاليم الإسلام و أحوله ٬ أو غازياً في سبيل الله يفتح البلاد و ينشر الإسلام في كل مكان .
س7 :- كيف نظر عقبة للشمس ؟ و بما ذا حدث نفسه ؟
عندما نظر عقبة إلى الشمس عقد مقارنة في نفسه بين منظر هذه الشمس التي تلف الدنيا بنورها الرقيق و تغرب في بطء و هدوء ٬ و بين شمس الإسلام و القران و المثل العليا التي يسعى هو و المسلمون لنشرها في الدنيا كلها لأنها شمس لا تغيب و لابد أن تسطع في كل مكان ٬ و تحرر الدنيا من ظلام الوثنية و الشرك .
س8 :- ماذا تخيل عقبة حينما نظر إلى الضباط المسلمين ؟ و بما ذا اذكرهم ؟
تخيل عقبة أن قد فتحوا افريقية و نشروا الإسلام في جميع بقاع الأرض و ذكرهم٬ كيف كانوا قلة و لكن الله نصرهم في مواطن كثيرة ٬ و ذلك لأنهم حزب الله .
س9 :- كيف كان حال الناس في هذه المنطقة قبل الإسلام ؟ و كيف تغير ؟
كان الناس مظلومين٬ يبيعون أولادهم ليسددوا الضرائب٬ و لم يكن هناك اجر للعمال، و لكن المسلمين غيروا كل هذا٬ و أصبح الناس سواسية و الأجير يحصل على حقه قبل أن يجف عرقه ٬ و أصبح الناس سواسية و متساوون
من مواطن الجمال
رفع عقبة شعلة الإسلام :- تصوير للإسلام بشعلة تمحو ظلام الكفر وتهدي الناس
متوقد الحماسة :- تصوير للحماسة بنار تشتعل في نفس عقبة
فوجد الشمس تتهادي :- تصوير للشمس بعروس تتمايل في مشيتها مما يوحي بجمالها
تلف الكون :- تصوير للكون بثوب رقيق يلف الكون .
شمس القرآن شمس الإسلام :- تصوير لكل من القرآن والإسلام يالشمس التي تضيء الطريق للناس ليتهدوا إلي الحق