س1 مَن سعيد بن عامر ؟
- هو سعيد بن عامر أسلم متأخرا في عام خيبر 7 هـ ، ولي حمصَ في عهد عمر بن الخطاب ، وتوفي عام 20هـ واشتهر بزهده وتقشفه .
س2 لخص أسباب شكوى الناس من سعيد .
أ- لا يخرج إليهم حتى يتعالى النهار .
ب- لا يجيب أحد بليل .
ج- أنه يعتزل الناس يوما في الشهر .
د- أنه يأتيه إغماء بين حين وحين
س3 كان سعيد بن عامر يعطي نفسه إجازة يوما في الشهر ، فما سبب ذلك ؟
لأنه كان يغسل ثيابه مرة في الشهر ، وينتظر حتى تجف .
س4 كان سعيد بن عامر لا يخرج حتى يتعالى النهار . فلماذا ؟
- لأنه كان يعجن الخبز كل صباح ، ويخبزه بنفسه ثم يخرج .
س5 كان سعيد بن عامر لا يجيب أحد بلبل . فلماذا ؟
- لأنه كان يجعل نهاره للناس ، وليله لله ، يعبده فيه .
س6 لماذا كان يصيبه الإغماء بين الحين والحين ؟
لأنه عندما كان مشركا شهد مصرع خبيب بن عدي الأنصاري بمكة ، وقد بضعت قريش لحمه ، فكلما تذكر ذلك الموقف ظن أن الله لن يغفر له تركه نصرة خبيب ، فيحدث له ذلك الإغماء .
س7- لماذا طلب عمر أمير المؤمنين من أهل حمص أن يسجلوا له فقراءهم ؟ ولم دهش بعد ذلك ( حينما قرأ القائمة بأسماء الفقراء ) ؟
ليخرج لهم عطايا من بيت مال المسلمين ، ودهش لأنه وجد اسم سعيد بن عامر على رأس القائمة ، فسألهم : مَن سعيد بن عامر ؟ فقالوا : أميرنا .
س8 لماذا كان سعيد بن عامر من الفقراء ؟
- لأنه كان يتصدق على الفقراء بماله ، ولا يستبقي منه شيئا .
س9- كم دينارا أرسلها الخليفة إلى واليه ؟
- أرسل إليه ألف دينار
س10- اذكر الكلمة التي قالها سعيد حينما وصلته الدنانير ؟
- قال : إن لله وإنا إليه راجعون .
س11- لم آثر سعيد بالدنانير الجيوش دون غيرهم ؟
- أ- لأنهم عدة الوطن وعتاده ، وذخيرته وحماته ، يذودون عن حياضه ويحمون حماه ، لا يبخلون بأرواحهم .
ب- لأنه حين يفعل ذلك أنما يكون مجاهدا كما يجاهدون ، مناجزا كما يناجزون ، له ثواب المجاهدين ، وأجر العاملين .
س12- بم تصف عزوف هذا الوالي عن زخارف الحياة ؟
- بأنه كان مثالا من آلف الأمثلة في تقشف المسلمين الأولين وزهدهم ، وعزوفهم عن زخرف الحياة ، ونزوعهم إلى الله ، يبغون مغفرته ويرجون رضاه ، لم ينغمسوا في النعيم ، ولم تغرهم الدنيا ، وكانت في أيديهم ، وإنما عملوا لآخرتهم ، فكانوا من الفائزين .
س13- أكمل :
- أتى أهل حمص إلى عمر بن الخطاب ؛ ليشكوا من واليهم سعيد بن عامر .
14- مَن قائل هذا العبارة ؟
أ- " إنا لله وإنا إليه راجعون " ( سعيد بن عامر )
ب- " أ أصيب أمير المؤمنين " ( الجالسين )
ج- " أميركم فقير ! أين إذن عطاؤه " ( عمر بن الخطاب )
د- " لا يجيب أحد بليل " ( أهل حمص )
س- " شهدت مصرع خبيب بن عدي " ( سعيد بن عامر )
ص- " أتحب أن يكون محمد مكانك " ( المشركين )
ع- " ما أحب أن أكون معافى " ( خبيب بن عدي )
- هو سعيد بن عامر أسلم متأخرا في عام خيبر 7 هـ ، ولي حمصَ في عهد عمر بن الخطاب ، وتوفي عام 20هـ واشتهر بزهده وتقشفه .
س2 لخص أسباب شكوى الناس من سعيد .
أ- لا يخرج إليهم حتى يتعالى النهار .
ب- لا يجيب أحد بليل .
ج- أنه يعتزل الناس يوما في الشهر .
د- أنه يأتيه إغماء بين حين وحين
س3 كان سعيد بن عامر يعطي نفسه إجازة يوما في الشهر ، فما سبب ذلك ؟
لأنه كان يغسل ثيابه مرة في الشهر ، وينتظر حتى تجف .
س4 كان سعيد بن عامر لا يخرج حتى يتعالى النهار . فلماذا ؟
- لأنه كان يعجن الخبز كل صباح ، ويخبزه بنفسه ثم يخرج .
س5 كان سعيد بن عامر لا يجيب أحد بلبل . فلماذا ؟
- لأنه كان يجعل نهاره للناس ، وليله لله ، يعبده فيه .
س6 لماذا كان يصيبه الإغماء بين الحين والحين ؟
لأنه عندما كان مشركا شهد مصرع خبيب بن عدي الأنصاري بمكة ، وقد بضعت قريش لحمه ، فكلما تذكر ذلك الموقف ظن أن الله لن يغفر له تركه نصرة خبيب ، فيحدث له ذلك الإغماء .
س7- لماذا طلب عمر أمير المؤمنين من أهل حمص أن يسجلوا له فقراءهم ؟ ولم دهش بعد ذلك ( حينما قرأ القائمة بأسماء الفقراء ) ؟
ليخرج لهم عطايا من بيت مال المسلمين ، ودهش لأنه وجد اسم سعيد بن عامر على رأس القائمة ، فسألهم : مَن سعيد بن عامر ؟ فقالوا : أميرنا .
س8 لماذا كان سعيد بن عامر من الفقراء ؟
- لأنه كان يتصدق على الفقراء بماله ، ولا يستبقي منه شيئا .
س9- كم دينارا أرسلها الخليفة إلى واليه ؟
- أرسل إليه ألف دينار
س10- اذكر الكلمة التي قالها سعيد حينما وصلته الدنانير ؟
- قال : إن لله وإنا إليه راجعون .
س11- لم آثر سعيد بالدنانير الجيوش دون غيرهم ؟
- أ- لأنهم عدة الوطن وعتاده ، وذخيرته وحماته ، يذودون عن حياضه ويحمون حماه ، لا يبخلون بأرواحهم .
ب- لأنه حين يفعل ذلك أنما يكون مجاهدا كما يجاهدون ، مناجزا كما يناجزون ، له ثواب المجاهدين ، وأجر العاملين .
س12- بم تصف عزوف هذا الوالي عن زخارف الحياة ؟
- بأنه كان مثالا من آلف الأمثلة في تقشف المسلمين الأولين وزهدهم ، وعزوفهم عن زخرف الحياة ، ونزوعهم إلى الله ، يبغون مغفرته ويرجون رضاه ، لم ينغمسوا في النعيم ، ولم تغرهم الدنيا ، وكانت في أيديهم ، وإنما عملوا لآخرتهم ، فكانوا من الفائزين .
س13- أكمل :
- أتى أهل حمص إلى عمر بن الخطاب ؛ ليشكوا من واليهم سعيد بن عامر .
14- مَن قائل هذا العبارة ؟
أ- " إنا لله وإنا إليه راجعون " ( سعيد بن عامر )
ب- " أ أصيب أمير المؤمنين " ( الجالسين )
ج- " أميركم فقير ! أين إذن عطاؤه " ( عمر بن الخطاب )
د- " لا يجيب أحد بليل " ( أهل حمص )
س- " شهدت مصرع خبيب بن عدي " ( سعيد بن عامر )
ص- " أتحب أن يكون محمد مكانك " ( المشركين )
ع- " ما أحب أن أكون معافى " ( خبيب بن عدي )